أنتيكات كردية ومصنوعات يدوية

فيديو لامرأة من بارزان: حزنت لانبهار الناس بتراث الآخرين فأنشأت متحفاً لتاريخنا

بارزان (أربيل) 964

متأثرة بـ”انبهار” الناس بتراث الشعوب المجاورة، خصصت كاتبة شعبية، زاوية في منزلها لتكون بمثابة متحف مصغر بمنطقة بارزان، يعرض العديد من التحف والمصنوعات الكردية والأثاث القديم واللوحات، وعملات نقدية من عشرات الدول والعهود.

التفاصيل:

ريزان عبد الله، كاتبة وأم لعائلة من منطقة بارزان شمالي أربيل، تهوى جمع التحف التراثية، وتعمل على تعريف الأجيال الجديدة بالعادات والتقاليد القديمة.

ريزان عبدالله – صاحبة المتحف التراثي لشبكة 964:

أنا كاتبة وربة بيت وأم لأطفال، افتتحت المتحف في منزلي بمساعدة زوجي.

خطرت ببالي فكرة افتتاح المتحف بعد أن رأيت أكثر الأقارب والناس مولعين بتراث البلدان الأخرى.

فكرت بجمع الأدوات القديمة وعرض تراث آبائنا وأجدادنا بأبسط طريقة ممكنة، وذلك محاولة لتعريف الأجيال الجديدة بالتراث الكردي، وقمت بجمع تحف مختلفة طوال 5 أعوام.

أعرض الملابس الكردية، والأدوات المنزلية، وطابعات الكتابة وأجهزة التسجيل القديمة، والمصنوعات اليدوية وغيرها.