بينها مراسلات الحكيم - بارزاني

فيديو: مكان قديم في النجف فيه عمائم كبار المراجع وأقلامهم ووثائق لا تقدر بثمن

النجف – 964

تجولت عدسة شبكة 964، الاثنين، في أروقة مركز النجف للتوثيق والنشر، والذي يضم مجموعة من المؤلفات والكتب، التي تحدث بعضها عن دور النجف في القضية الفلسطينية، ومراسلات هامة بين الملا مصطفى بارزاني والمرجع محسن الحكيم، إلى جانب عمائم وأقلام ومقتنيات كبار المراجع، وصوراً نادرة من بينها صورة لشيخ الشريعة فتح الله الأصفهاني.

فيديو: هدوء موحش في سوق الحويش النجفي.. شاهدوا هذه الدرا...

فيديو: هدوء موحش في سوق الحويش النجفي.. شاهدوا هذه الدرابين قبل أن تختفي!

وقام المركز بجمع رسائل متبادلة بين الملا مصطفى بارزاني، والإمام محسن الحكيم، في كتاب حمل اسم “النجف الأشرف وموقفها من القضية الكردية”، وضمت الوثائق رسائل بين الطرفين عن أحوال المسلمين في مدنهم، وتبادلاً للنصائح، وأهدى المركز شبكة 964 نسخة من الكتاب.

ومن الأرشيف العثماني، حصل المركز على مخطوطة، توضح رسماً لمرقد الإمام العباس، يعود للعام 1208 هجرياً، 1794 ميلادياً.

مؤسس المركز لم يكتفِ بالكتب والمخطوطات، بل قام بجمع عدد من العمائم، والأقلام والكتب والمؤلفات الأصلية، لعدد من شيوخ وأئمة النجف.

يتكون المركز من 7 أقسام رئيسة هي، (الإعلام، التوثيق، المخطوطات، التحقيق والموسوعات، البيوتات النجفية والعلماء، المركز الحسيني، النشاطات الجانبية للمركز)، ويحوي مواد مؤرشفة مختلفة، للعثمانيين، القاجاريين، والبريطانيين، ووثائق لمعظم علماء النجف المعروفين، مثل الإمام كاشف الغطاء، والإمام الخوئي.

محمد الكرباسي – مؤسس مركز النجف للنشر والتوثيق لشبكة 964:

مركز النجف للنشر والتوثيق والتأليف، يعتبر من المراكز الأولى المهتمة بجمع المعلومات والمخطوطات والوثائق والصور المتعلقة بالنجف الأشرف.

المركز يقوم بعرض ما يجمعه، بشكل حضاري للشباب، بهدف تعريفهم على الواقع التاريخي لحوزة النجف.

ندعو كل من لديه صور أو وثائق، تتعلق بتاريخ النجف الأشرف، إلى السماح لنا بتصويرها، لتعريف العالم بها، فبعد سنتين فقط سيصبح عمر حوزة النجف 1000 عام.

هنا يعيش فقراء المعممين وعلى الأبواب عضادة خاصة للنساء...

هنا يعيش فقراء المعممين وعلى الأبواب عضادة خاصة للنساء.. فيديو من حويش النجف

إيرانيون في النجف بمهارة الديكور والطباعة: العراق جنة ...

إيرانيون في النجف بمهارة الديكور والطباعة: العراق جنة ونريد مصاهرتكم